الاصدار المائة وخمسة وسبعون

الإصدار المائة وخمسة وسبعون للعمليات الجهادية المصورة

لجيش رجال الطريقة النقشبندية

القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يقدم
الإصدار المائة وخمسة وسبعين

لتحميل الجودة العالية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا

لتحميل الجودة المتوسطة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا

لتحميل الجودة المنخفضة
اضغط هنا
أو
اضغط هنا

نشكركم يا أبطال على هذا الاصدار الرائع الذي يظهر لنا بسالتكم وشجاعتكم التي تزيد من هممنا وتقوي عزائمنا وتثبت ايماننا ،فليروها اعداء الله هذه الاصدارات كي يكفوا عن اعلامهم الكاذب وهم يكبدون بالخسائر كل يوم ، نقول لامريكا انتم تحاربون أناسا لا يدعمهم حلفاء ولا تدعمهم الدول الاخرى بل يدعمهم اله عزيز مقتدر فلينقلبوا على اعقابهم ويرجعوا خاسئين خاسرين منهزمين من حيث اتوا ،
والله اكبر
الله اكبر
والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين

[size="5"]
إن الخداع الامريكي الذي ضحك على الرأي العالمي المراقب الذي كان ولا يزال غافلا أو متجاهلاً أو متآمراً ومتراهناً على حساب مصالحنا الاستراتيجية في العالم والمنطقة مما نلمس طيلة السنون الماضية غزلا واضحا لأمريكا ولإسرائيل .... ما هو الا شعلة نار شأنُها شانُ اي شعلة الى مصير الزوال ....!!
ومما يحقن القلب ألماً أن القوى التي تصارعتْ على كرسي السلطة والتي عاشت تحت برود الوهم الامريكي حتى استيقضوا من كابوس ذلك الوهم الى حقيقة لا مفر عنها الا وهي الخسارة الامريكية وحرج القوى المتحالف معها في مستنقع كبير وورطة لها أول وليس لها تالي أسمها العراق .
ان هذه الخسارة كانت فرصة متاحة لمن يطوي صفحة الماضي ويأتي بوجهٍ واحد مبتسم ومتطلع الى غدٍ أفضل تحت مظلة الوطن والشرف .
وقد تابعتُ البيانات والخطابات لجيش رجال الطريقة النقشبندية فوجدتُ ما يزيد الأمر سهولة أن هذه القوة الناشطة التي غطَّتْ الساحة بعملها الجاهدي مما يجعلها تمسك بزمام الدفاع عن الوطن فوجدت خطابهم السياسي ذات مناخٍ مهيءٌ لهذا الجو التصالحي ، فلازالوا في خطاباتهم يشيرون إلى ضرورة توحيد صف العراقيين للحيلولة دون الإيغال أكثر في المشكلة العراقية مما يداوي نزيف هذا البلد الجريح .
ولا زالت تلك القيادة رغم تمسكها بالثوابت الوطنية في رفض التدخل الخارجي مهما كانت صفته ومهما كانت قوميته وبعده وقربه جغرافياً ...كما أنها متمسكة بمقاومة كل أجنبي يحاول المساس بشرف وكرامة هذا البلد مهما كان دينه او قوميته ، وعازمة على ان لا ترمي السلاح حتى يتحرر آخر شبر من ارض العراق العظيم .... ورغم كل هذا فإن روح الوحدة والإخاء مما يرمي بظلاله على الملامح العامة والاساسية لخطابات تلك القيادة ..أمرٌ بارزٌ للعيان .
الا ان الحق يقال ان النَفَسَ الطويل الذي تتمتع به قيادة جيش رجال الطريقة النقشبندية ما هو الا رحمة من رحمات السماء حيث التزمت أمرين بارزين ، الأول : التزامها المشروع الوطني الذي هو الأساس في تكوين هذه المنظومة العريقة وهو الدفاع عن الوطن والقيام بواجب الجهاد الذي فرضته القوانين السماوية والارضية، والثاني : فتح القلوب والأذرع لكل من ألقى السمع وهو شهيد وجاء مقبلاً غير مدبر ...هذا ما بدا للفقير وظهر .. الله الموفق .

[/size]

» الاصدار المائة وخمسة عشر للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
» الاصدار المائة واربعة وسبعون للعمليات الجهادية لجيش رجال الطريقة النقشبندية
» الاصدار المائة وثمانية وسبعون للعمليات الجهادية لجيش رجال الطريقة النقشبندية
» الاصدار المائة وسبعون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية
» الاصدار المائة وخمسة وستون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية